بشري للعاملين في جامعة بنها... زيادة البدل للمشاركين في أعمال ملاحظة الإمتحانات
فى انجاز جديد لجامعة بنها ... أول مستشفى تخصصى بالجامعة
مجلس جامعة بنها يناقش عدداً من الموضوعات المهمة فى إجتماعه الدورى
تحت رعاية القاضي: بطولة جامعة بنها في ألعاب القوي
جامعة بنها : مركز الشهادات الجهة الرسمية لإستخراج الشهادة الجامعية
أصدرت جامعة بنها بياناً رسمياً اليوم حذرت فيه من إستخدام إسم الجامعة أو أى من كلياتها فى إصدار شهادة مزورة منسوبة إليها وإلى كلياتها الخمسة عشر. وقالت الجامعة فى بيان لها أن الجهة الوحيدة التى تصدر شهادات للخريجين فى مراحل الليسانس والبكالوريوس والدراسات العليا بالجامعة هو مركز الشهادات بجامعة بنها.وقال الدكتور/ السيد يوسف القاضى - رئيس الجامعة أن هذا المركز هو المنوط به إصدار الشهادات الرسمية والمعتمدة.
وحذر القاضى من إستخدام إسم الجامعة وكلياتها فى تزوير شهادات يتم بيعها للراغبين من غير خريجى الجامعة وقال أن الجامعة لن تتوانى عن إبلاغ الجهات القانونية والمعنية بما قد يقترفه أيا من ضعاف النفوس. جاء ذلك إثر نجاح الأجهزة الأمنية بالقليوبية فى القبض على تشكيل عصابى يقوم بتزوير المحررات الرسمية والشهادات الجامعية المنسوب صدروها لعدد من الجهات والجامعات.
جامعة بنها تمثل الجامعات المصرية فى الفلكلور الشعبي والغناء الفردي
قدمت فرقتا جامعة بنها للفنون الشعبية والموسيقى والغناء عروضهما فى الملتقى الفنى الخامس عشر للجامعات العربية الذى استضافته جامعة جنوب الوادى بعد أن تم إختيار الفرقتين وفرقة جامعة العريش للفنون الشعبية لتمثيل الجامعات المصرية فى الملتقى.
و وجه الدكتور/ السيد القاضى – رئيس جامعة بنها على المساهمة الفعالة للنهوض بالفنون الطلابية ورعايتها لطلابها الموهوبين. حيث لاقت العروض التى قدمتها فرقتى الجامعة إستحساناً كبيراً من الحاضرين لفعاليات الملتقى. وأكد مدير عام رعاية الشباب الدكتور / مصبح الكحيلى أن جهاز رعاية الشباب يعمل دائما على نشر الوعي الفنى بين طلاب الجامعة. و أشار الدكتور / محمد شكرى - مشرف النشاط الفنى إلى أن الدكتور / السيد القاضى - رئيس الجامعة أكد على ضرورة الإهتمام بالنشاط الفنى كوسيلة تثقيفية للطلاب وعلى دعمه للنشاط الطلابي مع ضرورة مشاركة الجامعة في الملتقيات القومية، مشيراً إلى أن المشاركة الفعالة في الأنشطة المختلفة هي هدف من أهداف جامعة بنها.
معرض للمحاربين القدماء بجامعة بنها
إستجابه فورية لما طالب به الرئيس /عبدالفتاح السيسي من ضرورة زيادة التواصل بين جمعية المحاربين القدماء والمجتمع المدني وإقامة معارض من إنتاج أعضاء الجمعية، وكذلك تبادل الزيارات بين المحاربين القدماء والمصابين وأسر الشهداء ومنظمات المجتمع المدني وطلاب الجامعات.
فقد قرر الدكتور/ السيد القاضي - رئيس جامعة بنها الإستجابة الفورية لمطالب الرئيس التي تأتي عرفاناً لما قدمه شهداء الوطن في حربهم ضد الإرهاب، وحفاظاً علي الدولة المصرية وتواصلاً مع رغبة الرئيس في التلاحم بين أبناء الوطن من أبناء القوات المسلحة الوطنية الشريفة وقرر القاضي التواصل فوراً مع اللواء/ السيد الغالي - مدير جمعية المحاربين القدماء لإقامة أول معرض في الجامعات المصرية بجامعة بنها كما سيتم الإتفاق علي قيام مجموعات من أساتذة وطلاب الجامعة بإستضافة عدد من المصابين وأسر الشهداء في رحاب جامعة بنها وكلياتها المختلفة لسماع والوقوف علي البطولات التي حققها الشهداء والمصابين ومعرفة كم تضحياتهم التي قدمها هؤلاء حفاظاً علي أمن الوطن والمواطنين. يذكر أن الرئيس /عبدالفتاح السيسي قد حيا بطولات وتضحيات أبناء القوات المسلحة في حربهم ضد الإرهاب جاء ذلك خلال الندوة التثقيفية الخامسة والعشرين التي لاتزال فعالياتها مستمرة حتي الأن بنادي الجلاء للقوات المسلحة والتي يتابعها الدكتور/ السيد القاضي - رئيس الجامعة.
جامعة بنها في المركز الثالث على الجامعات المصرية فى التعلم الإلكتروني
إحتلت جامعة بنها المركز الثالث على مستوى الجامعات المصرية طبقا لتقييم أنشطة مركز التعلم الإلكتروني من المجلس الأعلي للجامعات فى التقييم النصف سنوي بنهاية الربع الثاني فى ديسمبر 2016.
وبهذه المناسبة يتقدم السيد الأستاذ الدكتور/ محمد محمدي غانم - مدير مركز التعلم الإلكتروني ونائب المدير التنفيذي للمعلومات بخالص الشكر والتقدير لكل من ساهم في تحقيق هذا الانجاز بدءاً من معالي الأستاذ الدكتور/ السيد القاضي - رئيس الجامعة والسادة نواب رئيس الجامعة للدعم المستمر لمنظومة التعلم الإلكتروني بالجامعة وخالص العرفان الى الأستاذ الدكتور/ غازي عصاصة - مستشار رئيس الجامعة لتكنولوجيا المعلومات والمدير التنفيذي للمعلومات للمتابعة والدعم المتواصل وتذليل جميع العقبات وإلى جميع مديري المشروعات المركزية ومديري الوحدات التكنولوجية بالكليات والساة أعضاء هيئة التدريس المشاركين في تفعيل هذه المنظومة. تجدر الإشارة إلى أن معايير التقييم من قبل المركز القومي للتعلم الإلكتروني بالمجلس الأعلى للجامعات اعتمدت على عدة محاور أهمها المقررات لإلكترونية التي أنتجها المركز وعدد المقررات التي تم تفعيلها وتسويقها بالكليات المختلفة وإتاحة العناصر التعليمية الإلكترونية من خلال مكتبة المصادر المرئية وإستحداث إستراتيجيات جديدة لإنتاج المواد التعليمية.
في سابقة لم تحدث من قبل: طالبتان من علوم بنها في حضرة نوبل
فيما يعد إنجازاً جديداً وغير مسبوق لجامعة بنها وكلية العلوم، تم إختيار الطالبة / وسام محسن سعيد والطالبة / شيماء سيد جوهر طالبتي الدراسات العليا بقسم الكيمياء كلية العلوم لحضور اللقاء السنوي لحاملي جوائز نوبل بجزيرة لينداو المطلة على بحيرة «بودن زيه» بألمانيا في الفترة من 25حتى30 يونيو 2017م وذلك بمشاركة 31 عالم من الحاصلين على جائزة نوبل، بالإضافة إلي 400 عالم شاب من 76 دولة و 155 مركز بحثي بجانب جامعات عالمية وشركات بحثية علي مستوي العالم بهدف الحديث والتعرف علي أخر المستجدات العلمية علي مستوي العالم.
حيث أكد الدكتور/ السيد القاضي - رئيس جامعة بنها أن هذا الإختيار يعد شرفاً أكاديمياً كبيراً لكلية العلوم بصفة خاصة ولجامعة بنها بصفة عامة وقال: أن هذا الإختيار دليلاً قوياً علي الجهد المبذول للإرتقاء بالبحث العلمي بجامعتنا الموقرة. فيما صرح الدكتور/ بهاء الدين الجندي - أستاذ مساعد الكيمياء الحيوية بعلوم بنها أن إختيار الطالبتين جاء بعد ترشيحهم من قبل الكلية موضحاً أن الطالبتين طبق عليهم عمليات إختبار وإختيار تنافسية متعددة المراحل بين شباب العلماء تحت سن 35 سنة من 155 جامعة ومعهد بحثي بالإضافة إلي المؤسسات والشركات القائمة علي البحوث في جميع أنحاء العالم. وأضاف الجندي إنه تم إختيار طالبتي علوم بنها ضمن أفضل 400 عالم شاب من 76 دولة وذلك لحضور هذا الملتقي العلمي العالمي لتبادل الأفكار والخبرات أثناء المحاضرات والمناقشات التي ستتم مع العلماء الحائزين علي جائزة نوبل. فيما جاء علي لسان الدكتور/ بوركهارد فريك - أستاذ الفيزياء النظرية ومنسق عملية الإختيار هذا العام للمنتدي السنوي لحاملي جوائز نوبل بألمانيا: أن إختيار المشاركين جاء وفق الكفاءة المرتفعة للغاية مضيفاً أن بعض العلماء الشباب الذين تقدموا هذا العام كانت لديهم سيرة ذاتية مميزة ولكن تم إختيار 400 عالم شاب فقط بسبب إستمرار تحديث المكان الأصلي لإنعقاد المؤتمر، حيث يتم دعوة 600 عالم شاب كل عام. الجدير بالذكر أن أول مؤتمر للعلماء في لينداو كان في عام 1951م وكانت فكرة مجموعة من أطباء لينداو الذين فكروا في طريقة للخروج من العزلة التي فرضت على العلماء الألمان عقب الحرب العالمية الثانية حيث شارك النبيل لينارت بيرنادوته الذي كان يمتلك الجزيرة وقتها في الجهود الرامية لتنظيم المؤتمر.